عيشي بلادي
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عـاش اِتحاد امـاراتـنا ,, ~
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عيشي بلادي
نفديك بالأرواح يا وطن !
Lady T
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عـاش اِتحاد امـاراتـنا ,, ~
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عيشي بلادي
عيشي بلادي
نفديك بالأرواح يا وطن !
Lady T
أثوابٌ بيضاء تنزع ، و ذنوب لا تحصى توضع ، هكذا يجئ عيدنا الأضحى
ليباركنا بعودته فـ هو ذا يمحي ذنباً مضى و ذنباً قادم ..
نسأل الله أن يتقبلنا لديه بقبولٍ حسن ، و أن يكتبنا من عباده الصالحين .
|,,كُـل عام وَ أنتم جـميعاً بـألف خيرْ ~
ليدي تي
تخرج من رأسي فكرة لتموت ألف فكرة أخرى ، هل العدالة شريعة أم أنها حالة تعتري الانسان أم .. أم .. أنها مسمى لا يمت للواقع بصله! .. كثيرة هي المسميات التي لا تصف ذاتها بشيء .. تماماً كالاشخاص الذين يحملون أسماءاً لا تعني لهم شيئاً الا أنها اسماء .. مجرد اسماء ..
–
قررت اليوم أن أهب نفسي لرجل ، لذا سكبت زجاجة العطر كاملة حتى تتشبع بشرتي بها فبدت تشبه في ملمسها نعومة رائحة المسك التي لها أن تثير كل ذكور الحي . بدوت شهية لنفسي فتمددت على ذلك الفراش و تركت له جسدي الطاهر ليدنسه و انا أغمض عيني ، كانت العتمة التي اشعر بها في تلك الحجرة تفوق العتمة التي تملأ اجفاني و انا اغمضها . لمساته لم تكن دافئة كما أردتها بل كانت جافة وعنيفة مما زاد برودة جسدي تهشماً ، انفاسه لم تلهب فيني سوى شعوري بالتقزز منه ، و نظراته التي كنت استشعرها تسرح في تفاصيلي الانثوية أفقدتني أنوثتي الطاغية التي بالغت في الاهتمام بها سابقاً ، كان هوّ أول خطيئاتي و لا أظن بأني كنت أولى له!
أرتدي فستاني الأبيض ، فيما تعكف خبيرة التجميل على صبغ ملامحي و هي تحمل بيدها فرشاة ضخمة تلونني بها و علبة تملأها كل الألوان تختار منها ما يحلو لها ، و انا اجلس متسمرة و كأني استسلم لها و اودع نشوة حلم داهمتني في الصغر أن أبدو كـ أميرة في يوم عرسي .. و لكني لم أكن الا دميته التي اخذ بتقليبها كما يشاء كل ما أجدت فعله في تلك الليلة تحريك تلك الرموش المستعارة التي أجدت بها دور الدمية الفاتنة ..
لم يكن زواجي منه الا خطيئة أولى تعاقبت من بعدها الخطايا ..
ليلى .. ليلى .. استيقظي .. استيقظي .. و يهزني بأصابعه القصيرة المكورة .. ترى هل كنت انا ليلى ذاتها على ذلك الفراش!
~{ لـيدي تـي
احمر ، اخضر ، و اصفر .. بحر من الألوان يجري أمام عينيه ، يطيل النظر إليها و يصمت ، و يقرر أن يصب فكره على الرمادي بإتجاهيه فتكتمل رؤيته في الظلال بين الاسود و الابيض.
تغمض عين و تفتح عين ، و عقلها يواصل التفكير في نقطه واحدة .. ” متى يا ربي أطير و أهج من هالبيت !! ” ، يتحقق الحلم بعد عدة شهور ، فتجد نفسها في سجن أكبر .. تكون هيّ السجينة الوحيدة فيه.. و تحسدها على حبسها الجديد قريناتها ، عقبالنا يارب نخش القفص الذهبي !!
في خضم مرحلة الابتعاث الدراسي للخارج ، يتخرج سلطان من الجامعة بدرجة البكالوريس ، و لأنه طالب امتياز ، يشوف انه حرام ما يكمل الماستر ، فينطلق سريعاً لوزارة التعليم العالي و يملئ أوراق طلب الابتعاث ، و بالفعل يوافقه الحظ و دفعه بسيطة من فيتامين واو ، و يكون واحد من المبتعثين .. يدرس و يدرس و يدرس لما يقارب الثلاث سنوات في الخارج ، في آخر زيارة له لأرض الوطن يقرر العودة بعروس جميلة تملأ أركان بيته محبه و بهجه ، فيرزقه الله بسارة بنت عمة أبوه ، و تسافر سارة مع سلطان ، و يحط لها الشمس بيد و القمر بيد ، و ما أن يتخرج سلطان يحتفلان معاً بدرجة الماستر ، و تتأبط سارة ذراع سلطان بفخر و يعودان معاً لأرض الوطن ، حيث تكون المفاجأة العظمى لسارة ، سلطان ببلاد بره ,, غير سلطان اللي بين أهله و خلانه!!! و تبكي طول الليل و النهار “يارب رد لي سلطان اللي عرفته بره و لا انا اصير بره بره !! ” ..
غيداء بنت فائقة الجمال ، تلتزم بالحجاب الشرعي ، و تُعرف بالالتزام الديني الذي يميل نوعاً ما للتشدد ، تغطي وجهها دون أن يرى منها شيء و تسدل عباءتها من قمة رأسها حتى لا تظهر تفاصيل جسدها الجذاب ، و تخفي أطرافها تماماً كما ينبغي ، “زينة البنات” كما تطلق عليها كبيرات السن ، و عندما تركب الطيارة لتطير خارج حدود الوطن ، ترمي بعباءة رأسها بعرض الحائط ، و تتفنن كما تفعل الاجنبيات بأبراز أكبر كم من “اللحمة” يم يم .. بكم كيلو اللحمة يا عم!؟! ..
ليـدي تي
كل سنة و انتم بصحة و سلامة يارب و ينعاد علينا و عليكم
و على كل الامة الاسلامية يارب بكل خير قولوا آمين ..
التشدد الديني!! و يا ويلي من التشدد الديني .. هالكلمة من جا رمضان
صرت سامعتها يمكن اكثر من اي شي ثاني .. مع اني والله العالم براسي
اشياء لا تنعد و لا تنحصى .. لا تسألوني ليش!! يعني التجميع عندي شي
مفقود تماما .. كل شي صاير Upside down يعني مشقلب ..
هل فعلا التشدد الديني صار سبب لتأخر الفكري اللي احنا فيه اليوم ؟!
و هل فعلاً الدين يجب فصله عن الحكم و السياسية ؟!
صراحة موضوع أخذ أكبر من حجمه و احنا عالم ما نعرف الا نتكلم
و كل واحد يقول راييه و يكسر راس الثاني .. بس هل في الاخير فيه
عمل نقوم فيه ؟! ههههه هنا مربط الفرس!! …
شهركم مبارك مرة ثانيه .. و لا تنسوني من دعواتكم الطيبة …
كل عام و انتم بمليون خير !
و يطل عليّ اليوم في منتصف الشهر ..
تماماَ كـ بدر مكتمل .. تبهت في إطلالته الأضواء
و يمارس وجهه اشعال ظلمتي ببريق يخطف قلبي
فيسلبني كل شيء .. كل شيء , في حضوره
لماذا حبيبي يعذبني وجودك ! لماذا !
لماذا تستل روحي و تأخذ أنفاسي !
ألأنك أصبحت عندي روحاً امتزجت بك
أحاول تجاهلك , و لكن أطرافي تأبى إلا أن تشير لك
أطرافي لكَ تشير و كأنها تدعوك لها
لملامستها ربما !
لمداعبتها !
أو ربما أنها قد تكتفي بنظرك لها !
تنسكب مشاعري كجدول صغير فيبلل شعرك المموج
فتنظر إلي بنصف إبتسامة تلونها حبات شعرك النابت على
شفتك العليا ..
و في ضجيج تلك المشاعر المتخبطه أجدك تنطفئ رويداً رويداً
كفتيل يحترق حتى ينتهي !
لماذا يا حبيبي يصبح كل العالم سراب , في غيابك ! لماذا !
.
.
Lady T
* كانت الإلتقاطة بعدستي
أن أمشي على العشب النـدي حافية القدمين
و أن اشتم اخضرار العشب بقلبي قبل حواسي
هذا ما أردته هذا الصباح
,
,
مساحة خضراء تفوح برائحة الطبيعة الخلابة
أرمي وسط كومة صفاءها بعضاَ مما لا أريده
لذلك كنت هناك بعد زخرات المطر المتواصلة
,
,
ليدي تي
* تمت اللإلتقاطة بعدستي الشخصية
في أول لقاء لنا ، عندما سألني عن اهتماماتي و هواياتي ، لاشعورياَ أخبرته ..
“هواياتي صغيرة ..
و اهتماماتي صغيرة ”
بعد لقاءات متتالية ، نظر لعينّي بشغف ، و سألني عن طموحي
فبادلته النظر العميق ، و تحسست باطن كفه و غنيت له:
“و طموحي أن امشي ســــاعات معك ..(تحت المطر) ..”
“أنا محتاجة جداً لميناء سلام” ..
فـ كن المينا وَ كن السلام , يا صديــقي!
ليدي تــي