لماذا تهتم بشكلي، و لا تدرك عقلي؟!

في أول لقاء لنا ، عندما سألني عن اهتماماتي و هواياتي ، لاشعورياَ أخبرته ..

“هواياتي صغيرة ..
و اهتماماتي صغيرة ”

بعد لقاءات متتالية ، نظر لعينّي بشغف ، و سألني عن طموحي
فبادلته النظر العميق ، و تحسست باطن كفه و غنيت له:

“و طموحي أن امشي ســــاعات معك ..(تحت المطر) ..”

“أنا محتاجة جداً لميناء سلام” ..

فـ كن المينا وَ كن السلام , يا صديــقي!

ليدي تــي

12 thoughts on “لماذا تهتم بشكلي، و لا تدرك عقلي؟!

  1. الشاعِر الرحـَّـال says:

    “كن صديقي …
    إنني أحتاج أحياناً لأن أمشي على العشب معك..
    وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر معك..
    وأنا – كامرأة- يسعدني أن أسمعك…”

    وأنا كرجل يسعدني أن أقرأك …

    تحياتي – الشاعِر

  2. الشاعِر الرحـَّـال says:

    “كن صديقي …
    إنني أحتاج أحياناً لأن أمشي على العشب معك..
    وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر معك..
    وأنا – كامرأة- يسعدني أن أسمعك…”

    وأنا كرجل يسعدني أن أقرأك …

    تحياتي – الشاعِر

  3. محمد says:

    أثارني رد سُقيا ..
    لكنني حين قرأت ردكِ يا ليدي هدأت وابتسمت ..

    وقبل ذلك سأسأل، من قال أن الرجل الشرقي لا يجيد الحب؟!

  4. محمد says:

    أثارني رد سُقيا ..
    لكنني حين قرأت ردكِ يا ليدي هدأت وابتسمت ..

    وقبل ذلك سأسأل، من قال أن الرجل الشرقي لا يجيد الحب؟!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *