صباح جميع الصباحات الباهـتة
مساء كـل اللـيالي الخاليـة
وَ تحية لـ أيام النسيان القاسـية
كل الصـباحات فقدت بريقـها بعدك
و كل الليالي شحبت بغياب صوتك عنها
يا أضــواء النسيان حاربي صداهـ فيني
غــادرني أيها الشوق .. ارحـل عني
حمـى الغـياب تبددنـي .. تشتتـني
بـل تطويـني .. و تبعد أبواب الحياة مني
أضــمك فيني سراً .. أستعيدك من ذاكرتي
أضــحك ثم أبتسم .. و بعدها بقليل أبكي
كيف غـادرتني لـ امرأة أخرى
هل لها ان تكون كما كنت لك!
لماذا سمحت لك حق أن تتملكني
كيف تركت لجبروتك الذكوري بأن يكبرني و يتمرد!
أعمتني عاطفتي الساذجة عن كل الاجابات القاطعة
إعصار يعصف بي في كل مرة ألمحك فيني
احاول الغفران .. احاول النسيان ..
و لكني في كل مرة أعيدك لـ تعيش بي
لـيدي تـي
_
عامكم وردي ملئ بالطموحـات
اكتبوا لي عن امانيكم لـ 2011
رحلة ممغنطة عشتها هنا بين القطب السالب والقطب الموجب … تُرَ لمّا لا ينفكان عن الإلتصاق ببعضهما البعض , رغم إختلافهما التكويني … هو السؤال الذي يحتاج إلى أكثر من نون نسيانية كي يهرب صاحبه من وجع وصداع البحث عن إجابته البحرية.
***
وعامكِ وردي مليءٌ بالأهداف والنتائج الإيجابية.
” أمانينا ” هي أن نحمل ” أسامينا ” ونحلق.
ليدي تي
تقديري الكبير جداً.
شاعر يا شاعر يا شاعر ..
استجمع افكاري المشتته و احاول استشعار ما اشعر به الان و لكن بلا فائدة .. لا شعور يملأني في هذة اللحظات
بالي مشغول و افكاري محصورة في 3 سطور .. ما علينا .. ..
السالب دوماً يلتصق بالموجب ، حتى ان حاولنا التجاهل ، قد يثري السالب الموجب دون ان يستشعر التركيبة الكيميائية التي يضيفها له.
لا اجابات تثلج صدري ، و لا دوائر تدور في نطاقي , ربما انني في تحرر مني دون أن اعلم .. ربما ..؟
عامك اجمل يا صديقي الغائب !
رحلة ممغنطة عشتها هنا بين القطب السالب والقطب الموجب … تُرَ لمّا لا ينفكان عن الإلتصاق ببعضهما البعض , رغم إختلافهما التكويني … هو السؤال الذي يحتاج إلى أكثر من نون نسيانية كي يهرب صاحبه من وجع وصداع البحث عن إجابته البحرية.
***
وعامكِ وردي مليءٌ بالأهداف والنتائج الإيجابية.
” أمانينا ” هي أن نحمل ” أسامينا ” ونحلق.
ليدي تي
تقديري الكبير جداً.
شاعر يا شاعر يا شاعر ..
استجمع افكاري المشتته و احاول استشعار ما اشعر به الان و لكن بلا فائدة .. لا شعور يملأني في هذة اللحظات
بالي مشغول و افكاري محصورة في 3 سطور .. ما علينا .. ..
السالب دوماً يلتصق بالموجب ، حتى ان حاولنا التجاهل ، قد يثري السالب الموجب دون ان يستشعر التركيبة الكيميائية التي يضيفها له.
لا اجابات تثلج صدري ، و لا دوائر تدور في نطاقي , ربما انني في تحرر مني دون أن اعلم .. ربما ..؟
عامك اجمل يا صديقي الغائب !
ل ليدي تي …… مرحبا أيتها الرائعة ..
كسف لنا أن ننسى …… كيف لنا أن نفكر بالنسيان ….. كيف للنسيان أن يكون حيا بيننا ….
ليدي تي ….. بدأتي نصكِ هذا بشيء اسمه الصباح …. ولكنه صباح باهت
تابعتي وقلتي ….مساء كل الليالي الخالية …. وحتى هذا المساء كان باهتا
أتعلمين لماذا …… لأن النسيان بحد طبعه يكون قاسي وباهت
نصكِ جميل ورائع ومبدع ….
أحييكي عليه …
تابعي أيتها الكاتبة الرائعة كما أنتي …..وفقكِ الله
سليمان ..
مازلت اتذكر همساتك لي ، و كأنك تدفعني في وقت ترددي ..
تخبرني بأنك تقرأني مراراً و مراراً لتتنشقني من خلال ما اكتب
و ربما اغمض عيني قليلاً و انت تقرأني و ابتسم بعمق و احمد الله
لأنه اهداني من يقرأني و يقرأني و يقرأني دون أن يملني
(طيعا اشمل بقولي هذا جميع قراءي) و خاصة انت ..
سليمان انت الصباح لقلب لم تعرفه بعد .. جمعك الله به في القريب العاجل
و ليّ البشارة طبعا هههه : )
ل ليدي تي …… مرحبا أيتها الرائعة ..
كسف لنا أن ننسى …… كيف لنا أن نفكر بالنسيان ….. كيف للنسيان أن يكون حيا بيننا ….
ليدي تي ….. بدأتي نصكِ هذا بشيء اسمه الصباح …. ولكنه صباح باهت
تابعتي وقلتي ….مساء كل الليالي الخالية …. وحتى هذا المساء كان باهتا
أتعلمين لماذا …… لأن النسيان بحد طبعه يكون قاسي وباهت
نصكِ جميل ورائع ومبدع ….
أحييكي عليه …
تابعي أيتها الكاتبة الرائعة كما أنتي …..وفقكِ الله
سليمان ..
مازلت اتذكر همساتك لي ، و كأنك تدفعني في وقت ترددي ..
تخبرني بأنك تقرأني مراراً و مراراً لتتنشقني من خلال ما اكتب
و ربما اغمض عيني قليلاً و انت تقرأني و ابتسم بعمق و احمد الله
لأنه اهداني من يقرأني و يقرأني و يقرأني دون أن يملني
(طيعا اشمل بقولي هذا جميع قراءي) و خاصة انت ..
سليمان انت الصباح لقلب لم تعرفه بعد .. جمعك الله به في القريب العاجل
و ليّ البشارة طبعا هههه : )
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
مرحبـاً ليدي تي كيف حالكـ .. أتمنى أن تكوني بخير ؟
سحبت خطوات أقدامي إلى هنا في حركه بيمنه ويسره مره بعد مره .. تحت سقف سمائي الملبده بالغيوم الملونه والسحب البيضاء وكأنها جزء من صبح الصباحات الباهته ومساء الليالي الخالية وأرى ما وراءها بوضوح ووجود إما شمس أو قمر تخترق بأضواءها وإنعكاسها الذي يطل بنا في حوار يتناهى بيننا وبينها في سر :
فــ أرسلت إلى عقلي عبارة ’’ ما تناله تفكر به ’’
فــ تناهت إلى عيني هذه العبارة فرأت : ’’ ما تناله تراه ’’
فــ تناهى إلى سمعي هذه العبارة فسمعت : ’’ ما تناله تسمعه ’’
فــ تناهى إلى لساني هذه العبارة فقال : ’’ ما تناله تقوله ’’
فــ تناهي إلى يدي هذه العبارة فكتبت : ’’ ما تناله تكتبه ’’
فــ تناهت إلى باقي حواسي هذه العباره فآمنت بها بعد أن آمنت بها بوقع قلبي الذي يخفق موافقاً لها بما أناله فيما أؤمن به وأنبضه بإعمار هذه الأرض في طلب قرب من هو بالسماء .. فأفتح له ذراعاي وأنفاسي داعياً مغمضاً جفناي وواقفاً إليه مسلماً .. كما أكتب الآن ثم أشد بها جوارحي !!
🙂
باء الــ ب ــحث
كتبت ما كتبت باحثاً عن شيء كما أبحث عني أنا .. وأرى ’’ كلاسيكو ’’ في مرآتي صديقي العزيز متبسم إليّ وهو يجذبني من معطفي كل مرة إلى فصول الحكاية هنا كــ أول مرة .. فألقى ما ألقاه وبي شغف كــ شغف ’’ ليز ’’ بطلة رواية ’’ طعام صلاة حب ’’ وأكثر وهي تتعلم اللغه الإيتالية بــ روما كما أتعلم أنا ’’ سحابة قلب خيار ’’ بــ ’’ كيف لكـ أن تعرفني ؟ ’’ ليدي تي
ربمــا ..
يكون هذا شيء من بعض أمنياتي 2011
إلا أن أمنياتي لا حد لها وقد لا تنموا سريعاً ولكن تعش طويلاً
كلاسي كي ،،
كلاسيكو ..
و عليكم السلام و الرحمة .. اهلا اهلا اشرقت الأنوار و هلت ..
ربما كان من الاصح ان تقول “ما تود أن تناله” ، فلا احد يفكر كثيرا فيما يملك
دوماً نهمل ما نملك و نصب جام فكرنا على ما ينقصنا !! و طبعا هذا من قلة العقل هههه
لا تسجله اعتراف بل دونه كـ رؤية ضبابية.
شكرا لذلك الصديق الذي يجذبك لفصول حكايتي التي لا اعلم متى تبدأ او حتى تنتهي !
كل ما املك قوله الان ، ان تستمتع بقراءتك للرواية و ان تتذكرني و انت تاكل البيتزا في مرتك القادمة
قلبي طالما امتلأ بالامنيات و لكني طيرتها يوماً على نافذة وجع عظيم اعتصرني ، و عدت اليوم
لأستكملها منذ بدايتها .
لقلبك ريحــانه : )
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
مرحبـاً ليدي تي كيف حالكـ .. أتمنى أن تكوني بخير ؟
سحبت خطوات أقدامي إلى هنا في حركه بيمنه ويسره مره بعد مره .. تحت سقف سمائي الملبده بالغيوم الملونه والسحب البيضاء وكأنها جزء من صبح الصباحات الباهته ومساء الليالي الخالية وأرى ما وراءها بوضوح ووجود إما شمس أو قمر تخترق بأضواءها وإنعكاسها الذي يطل بنا في حوار يتناهى بيننا وبينها في سر :
فــ أرسلت إلى عقلي عبارة ’’ ما تناله تفكر به ’’
فــ تناهت إلى عيني هذه العبارة فرأت : ’’ ما تناله تراه ’’
فــ تناهى إلى سمعي هذه العبارة فسمعت : ’’ ما تناله تسمعه ’’
فــ تناهى إلى لساني هذه العبارة فقال : ’’ ما تناله تقوله ’’
فــ تناهي إلى يدي هذه العبارة فكتبت : ’’ ما تناله تكتبه ’’
فــ تناهت إلى باقي حواسي هذه العباره فآمنت بها بعد أن آمنت بها بوقع قلبي الذي يخفق موافقاً لها بما أناله فيما أؤمن به وأنبضه بإعمار هذه الأرض في طلب قرب من هو بالسماء .. فأفتح له ذراعاي وأنفاسي داعياً مغمضاً جفناي وواقفاً إليه مسلماً .. كما أكتب الآن ثم أشد بها جوارحي !!
🙂
باء الــ ب ــحث
كتبت ما كتبت باحثاً عن شيء كما أبحث عني أنا .. وأرى ’’ كلاسيكو ’’ في مرآتي صديقي العزيز متبسم إليّ وهو يجذبني من معطفي كل مرة إلى فصول الحكاية هنا كــ أول مرة .. فألقى ما ألقاه وبي شغف كــ شغف ’’ ليز ’’ بطلة رواية ’’ طعام صلاة حب ’’ وأكثر وهي تتعلم اللغه الإيتالية بــ روما كما أتعلم أنا ’’ سحابة قلب خيار ’’ بــ ’’ كيف لكـ أن تعرفني ؟ ’’ ليدي تي
ربمــا ..
يكون هذا شيء من بعض أمنياتي 2011
إلا أن أمنياتي لا حد لها وقد لا تنموا سريعاً ولكن تعش طويلاً
كلاسي كي ،،
كلاسيكو ..
و عليكم السلام و الرحمة .. اهلا اهلا اشرقت الأنوار و هلت ..
ربما كان من الاصح ان تقول “ما تود أن تناله” ، فلا احد يفكر كثيرا فيما يملك
دوماً نهمل ما نملك و نصب جام فكرنا على ما ينقصنا !! و طبعا هذا من قلة العقل هههه
لا تسجله اعتراف بل دونه كـ رؤية ضبابية.
شكرا لذلك الصديق الذي يجذبك لفصول حكايتي التي لا اعلم متى تبدأ او حتى تنتهي !
كل ما املك قوله الان ، ان تستمتع بقراءتك للرواية و ان تتذكرني و انت تاكل البيتزا في مرتك القادمة
قلبي طالما امتلأ بالامنيات و لكني طيرتها يوماً على نافذة وجع عظيم اعتصرني ، و عدت اليوم
لأستكملها منذ بدايتها .
لقلبك ريحــانه : )
تغتالني السعادة ،
تتراشقني كبتلة وردة
تعوم مع نسيمات الهواء ،
و حين يصمت كل شيء ،
أدفن نفسي في أنفاسك ،
و ألتحف نبضك ،
في الأمسيات الشتائية الحالمة ،
حين تعطس السماء رقائق البياض
المثلجة ، و يتجلد جسد القمر ،
تتحسس كفك وجنتي ،
فيتبخر جسدي كالبخار
المتصاعد من قهوتك ،
ثم أتكثف على جدران ذكراك
الزجاجية ، قطرات حب معتق ،
يأبى أن يندثر!
و ألتهم قلبي مع قهوتي الصباحية
ببطء و اكتفاء ، علني أصادفك فأبصقك ،
أو أشفى منك ، أو أعود و أبتلعك
كقطعة علقم شهي!
~~
ليدي توتا 🙂
أقحونة مني ،
مهــا ،،
مــهـــاتـــي الجميلة ,
لا اعلم لماذا تحركني كلماتك .. لالا اعرف .. لأني احبك
اقف هنا و ابعث لك بنسمة رقيقة باردة من أعماق العاصمة ابوظبي
تغتالني السعادة ،
تتراشقني كبتلة وردة
تعوم مع نسيمات الهواء ،
و حين يصمت كل شيء ،
أدفن نفسي في أنفاسك ،
و ألتحف نبضك ،
في الأمسيات الشتائية الحالمة ،
حين تعطس السماء رقائق البياض
المثلجة ، و يتجلد جسد القمر ،
تتحسس كفك وجنتي ،
فيتبخر جسدي كالبخار
المتصاعد من قهوتك ،
ثم أتكثف على جدران ذكراك
الزجاجية ، قطرات حب معتق ،
يأبى أن يندثر!
و ألتهم قلبي مع قهوتي الصباحية
ببطء و اكتفاء ، علني أصادفك فأبصقك ،
أو أشفى منك ، أو أعود و أبتلعك
كقطعة علقم شهي!
~~
ليدي توتا 🙂
أقحونة مني ،
مهــا ،،
مــهـــاتـــي الجميلة ,
لا اعلم لماذا تحركني كلماتك .. لالا اعرف .. لأني احبك
اقف هنا و ابعث لك بنسمة رقيقة باردة من أعماق العاصمة ابوظبي
شعور مزعج حينما تكون المشتاق إليه [ صلباً ]
لا يشعر بـ روحك المتعبة معه
لا يأبه بـ الجسد الذي أنهكته الذكريات
رغم أنها هيي هذه الحياة تثير الوجع بلا توقف منها
إلا أن المؤمن القوي هو من يستطيع أن يكمل حياته بلا منغصات الحياة
.
.
دمتي بلا أحزان
اوطــار الزمن :
قد توصف المشاعر بالصلابة عندما لا تجد من يحتويها
القسوة تولد الجفاء ،، و ربما هذا جل ما أريده الان ..!
دام نبضك الزاهر يا عذبة
شعور مزعج حينما تكون المشتاق إليه [ صلباً ]
لا يشعر بـ روحك المتعبة معه
لا يأبه بـ الجسد الذي أنهكته الذكريات
رغم أنها هيي هذه الحياة تثير الوجع بلا توقف منها
إلا أن المؤمن القوي هو من يستطيع أن يكمل حياته بلا منغصات الحياة
.
.
دمتي بلا أحزان
اوطــار الزمن :
قد توصف المشاعر بالصلابة عندما لا تجد من يحتويها
القسوة تولد الجفاء ،، و ربما هذا جل ما أريده الان ..!
دام نبضك الزاهر يا عذبة
تخطين لفقدهم ياصديقة وتريدين نسيانهم مؤلم بحق ..
قد لايستحقون النسيان لانهم قد يكونون سببا في سعادتك يوما ً
ذكرياتهم قد تخفف عنك صقيع الليالي وايامها ..
امانينا طويلة يا ليدي ان لم يكتب لها الرب
ان تتحقق في عامنا الراحل فلن ندعها ترحل
سنجعلها تصطف بجانب امنياتنا الجديدة للعام القادم ..
تمسكي بأمنياتي هو امنيتي في كل عام ..
قبله لروحك النقية ()
همــس ,
لا أعلم لماذا و انا اقرأ سطوك هذة شعرت بأمنياتك تتراقص حولك بسعادة و نغم
الارادة و العزيمة دوماً صفتان لعملة واحدة و هي بلوغ المراد .
قد نمحو من ذاكرتنا شخوصاً ، و قد يسقطون سهواً مع مر الأيام ..
كلنا في النهاية يختار الطريقة الأمثل له للبقاء و النمو و التشعب في قلوب الاخرين
حتى لو كانت في البعد !
ارجو لكل امنياتك ان تحقق في فرصة التواجد في حياتك لأنك بكل بساطة حتماً
تستحقينها : )
لقلبك المعطاء قبلة .
تخطين لفقدهم ياصديقة وتريدين نسيانهم مؤلم بحق ..
قد لايستحقون النسيان لانهم قد يكونون سببا في سعادتك يوما ً
ذكرياتهم قد تخفف عنك صقيع الليالي وايامها ..
امانينا طويلة يا ليدي ان لم يكتب لها الرب
ان تتحقق في عامنا الراحل فلن ندعها ترحل
سنجعلها تصطف بجانب امنياتنا الجديدة للعام القادم ..
تمسكي بأمنياتي هو امنيتي في كل عام ..
قبله لروحك النقية ()
همــس ,
لا أعلم لماذا و انا اقرأ سطوك هذة شعرت بأمنياتك تتراقص حولك بسعادة و نغم
الارادة و العزيمة دوماً صفتان لعملة واحدة و هي بلوغ المراد .
قد نمحو من ذاكرتنا شخوصاً ، و قد يسقطون سهواً مع مر الأيام ..
كلنا في النهاية يختار الطريقة الأمثل له للبقاء و النمو و التشعب في قلوب الاخرين
حتى لو كانت في البعد !
ارجو لكل امنياتك ان تحقق في فرصة التواجد في حياتك لأنك بكل بساطة حتماً
تستحقينها : )
لقلبك المعطاء قبلة .