ياسلام يا سليمان .. ان كنت شربت حروفي حتى الادمان ..
فأنا شربت شغفك انخراطاً في طرقات العشق و الهوى ..
سأطرق أبوابك يوماً .. لأمزق بعضي عند اخر باب حقد لديك..
ياسلام يا سليمان .. ان كنت شربت حروفي حتى الادمان ..
فأنا شربت شغفك انخراطاً في طرقات العشق و الهوى ..
سأطرق أبوابك يوماً .. لأمزق بعضي عند اخر باب حقد لديك..
أحسست برعشه ساخنه تسري في جسدي وأنا أشعر بتلكـ الوطأة لحظة قراءتها حتى قرأت ما أسفل الصورة .. مغلقاً عيناي بيداي بحركه تلقائية من أجل أن يكون نصيب أول من يفتح صفحه ’’ محمومة ! ’’ هو ذلكـ المجهول لا أنا وكأن شيئاً لم يكن .. ولـي فصول حكاية آرويـها تحـت ذلكـ السرير المائي الجليدي المنعكس من عـالم آخر إلى عـالم المجهول وإن كانت مجــرد نقطه وفاصله :
::
’’ وَطْأةُ الحُبِ تُشعلُ فتيلَ الحُمىْ في جَسَدي ’’
أستيقظت على حركات دميتي الصغيرة التي ترقص بــ حركاتها بجانبي ماسـكاً بمفتاح تشغيلها آثناء نومي دون شعور وكأن هناكـ شعور يجذبني نحوها حتى وإن كنت في وجود لا وجود ، ولكن عندما لامست بشرتها النـاعمه ظـهر لي سبب آخر .. فقد كانت دميتي تـئنُ في صوتها ونغمها وكأنها ’’ محمـومة ! ’’ ما إن لبث عده ثواني حتى توقف !!
أرتعشت يـداي وكأن حرارتها تلكـ تسري في كل جسمي
وصوتي كــ صوتها الذي كان يـئن حتى توقف ..
ولا أدري كيف خطر بخاطري محل Duncans Toy Chest الخاص للـدمى في نيـويوركـ .. حتى أشعلت فتيل حمى جنوني وأنا أصل إلى هناكـ بأي ثمن بعد أن حجـزت تذكرتي من خطوط ليدي تي الجوية وعلى أقرب طائرة خاصة مستعجلة ..
حتى وصـلت آخيراً بدون أي كلمة لا أكـاد إحتمالها ..!
مكتفياً فقط بتشغيل المفتاح دون أي حركه أو صوت تصدر من دميتي فتفهموا لــ طلبي
’’ وَ وَحدكَ تَكوْن قِطعَة جَلِيديْ ! ~ ’’
لـم أستطع الإنتظار تلكـ اللحظة إلى الغد فلبـثت أمام المدخل جيئةً وذهاباً قريباً من المـوظف ليعلمني بنتيجه الفحص .. وفي آثناء ذلكـ أشتريت 3 أطقم جديدة من ماركات وموديلات عالمية بــ قياس دميتي لإهديها في حال عودتها لي سالمه مع بعض الإكسسوارات وغيره مما تحبه !
عندهـا أشار لي الموظف بإصبعه لأقترب
فقال لي : ’’ للأسف ، لم تجدي محاولاتنا نفعاً ، المعذرة يا سيدي ’’
فأمسكت بدميتي وأنا أضعها في علبتها الجديدة التي أشتريتها وكانت بداخلها سريراً أبيض من أجل أن تـرقد فيه .. فــ لم أقوى على العودة فعزمت إلى أخذ ليلة في فندق بلـو موون وأنطرحت فوق السرير منهكاً من شده التفكير ..
ثم أخذت مكعبات من الثلج ووضعتها على رأسي لأخفف من فتيل حمى صداعي
وبدون أن أشعر وضعت ما تبقى من قطرات ماء الثلج نحو دميتي وأنا أرشها !!
فسقطت نائماً .. حالماً في مسلسل ’’ ليدي ليدي ’’ الكارتوني المترجم مستقبلاً رسائل من ذلكـ المجهول مغنياً لي بصوته من حيث لا أدري ؟ .. فــ إستيقظت مداعباً جفناي وأنا أسمع صدى صوت وحركه راقصه ليست بالغريبه ..
فألتفت فــ وجدت دميتي عادت من ذلكـ العالم المجهول بأمان وحيوية !
::
ليدي ليدي ما أروعها
ليدي ليدي هيا معها
ليدي من حسن وجمال
تسمو نحو الأفق الرائع
رحلتها سحر وخيال
في أرجاء الكون الواسع
فوق جواد الحلم الأبيض
ترحل معنا ليل نهار
بين قصور الدنيا تركض
وتغرد مثل الأطيار
أحسست برعشه ساخنه تسري في جسدي وأنا أشعر بتلكـ الوطأة لحظة قراءتها حتى قرأت ما أسفل الصورة .. مغلقاً عيناي بيداي بحركه تلقائية من أجل أن يكون نصيب أول من يفتح صفحه ’’ محمومة ! ’’ هو ذلكـ المجهول لا أنا وكأن شيئاً لم يكن .. ولـي فصول حكاية آرويـها تحـت ذلكـ السرير المائي الجليدي المنعكس من عـالم آخر إلى عـالم المجهول وإن كانت مجــرد نقطه وفاصله :
::
’’ وَطْأةُ الحُبِ تُشعلُ فتيلَ الحُمىْ في جَسَدي ’’
أستيقظت على حركات دميتي الصغيرة التي ترقص بــ حركاتها بجانبي ماسـكاً بمفتاح تشغيلها آثناء نومي دون شعور وكأن هناكـ شعور يجذبني نحوها حتى وإن كنت في وجود لا وجود ، ولكن عندما لامست بشرتها النـاعمه ظـهر لي سبب آخر .. فقد كانت دميتي تـئنُ في صوتها ونغمها وكأنها ’’ محمـومة ! ’’ ما إن لبث عده ثواني حتى توقف !!
أرتعشت يـداي وكأن حرارتها تلكـ تسري في كل جسمي
وصوتي كــ صوتها الذي كان يـئن حتى توقف ..
ولا أدري كيف خطر بخاطري محل Duncans Toy Chest الخاص للـدمى في نيـويوركـ .. حتى أشعلت فتيل حمى جنوني وأنا أصل إلى هناكـ بأي ثمن بعد أن حجـزت تذكرتي من خطوط ليدي تي الجوية وعلى أقرب طائرة خاصة مستعجلة ..
حتى وصـلت آخيراً بدون أي كلمة لا أكـاد إحتمالها ..!
مكتفياً فقط بتشغيل المفتاح دون أي حركه أو صوت تصدر من دميتي فتفهموا لــ طلبي
’’ وَ وَحدكَ تَكوْن قِطعَة جَلِيديْ ! ~ ’’
لـم أستطع الإنتظار تلكـ اللحظة إلى الغد فلبـثت أمام المدخل جيئةً وذهاباً قريباً من المـوظف ليعلمني بنتيجه الفحص .. وفي آثناء ذلكـ أشتريت 3 أطقم جديدة من ماركات وموديلات عالمية بــ قياس دميتي لإهديها في حال عودتها لي سالمه مع بعض الإكسسوارات وغيره مما تحبه !
عندهـا أشار لي الموظف بإصبعه لأقترب
فقال لي : ’’ للأسف ، لم تجدي محاولاتنا نفعاً ، المعذرة يا سيدي ’’
فأمسكت بدميتي وأنا أضعها في علبتها الجديدة التي أشتريتها وكانت بداخلها سريراً أبيض من أجل أن تـرقد فيه .. فــ لم أقوى على العودة فعزمت إلى أخذ ليلة في فندق بلـو موون وأنطرحت فوق السرير منهكاً من شده التفكير ..
ثم أخذت مكعبات من الثلج ووضعتها على رأسي لأخفف من فتيل حمى صداعي
وبدون أن أشعر وضعت ما تبقى من قطرات ماء الثلج نحو دميتي وأنا أرشها !!
فسقطت نائماً .. حالماً في مسلسل ’’ ليدي ليدي ’’ الكارتوني المترجم مستقبلاً رسائل من ذلكـ المجهول مغنياً لي بصوته من حيث لا أدري ؟ .. فــ إستيقظت مداعباً جفناي وأنا أسمع صدى صوت وحركه راقصه ليست بالغريبه ..
فألتفت فــ وجدت دميتي عادت من ذلكـ العالم المجهول بأمان وحيوية !
::
ليدي ليدي ما أروعها
ليدي ليدي هيا معها
ليدي من حسن وجمال
تسمو نحو الأفق الرائع
رحلتها سحر وخيال
في أرجاء الكون الواسع
فوق جواد الحلم الأبيض
ترحل معنا ليل نهار
بين قصور الدنيا تركض
وتغرد مثل الأطيار
ياااه يا كلاسيكو أكاد أبكي من فرط نشوى السعادة التي اعترتني و انت تناجي تلك الدمية!
ماذا تفعل كلماتك في محل الدمى تشعل فتيلهم للحياة .. كما تفعل بي؟
شهيتي للحياة في زيادة هذا المساء .. تعود بي دوماً الى رحلة الطفولة حيث كانت أفراحي جمه
و لا تنتهي .. لــيدي لــيدي .. و كأس الحليب الذي أرفضه كل صباح .. ما أجمل الطفولة .. لا لا
ما أعذبك ..
ياااه يا كلاسيكو أكاد أبكي من فرط نشوى السعادة التي اعترتني و انت تناجي تلك الدمية!
ماذا تفعل كلماتك في محل الدمى تشعل فتيلهم للحياة .. كما تفعل بي؟
شهيتي للحياة في زيادة هذا المساء .. تعود بي دوماً الى رحلة الطفولة حيث كانت أفراحي جمه
و لا تنتهي .. لــيدي لــيدي .. و كأس الحليب الذي أرفضه كل صباح .. ما أجمل الطفولة .. لا لا
ما أعذبك ..
أليس من العدل أن يبقى كل واحد منكما على طبيعته ومتغيراتها الطبيعية … الجليد جليداً وذات ( زائرة المتنبي ) كما هي حتى تفارقها الزائرة … كي لا يذوب الأول ( فتتغير طبيعته ويتغير هو تلقائياً ) وكي لا تستقبل الأخيرة زوار جدد. لأن من تتغير طبيعته سيتعبكِ بعدها أكثر وستصير زائرتكِ هنا من محبيكِ ومن المداومات على زيارتك … وحينها ستتمنين أن يرجع الزمان ويظل هو قطعة جليد لم تستصرخيها فتذوب وتذيبك ..!!!!
أليس من العدل أن يبقى كل واحد منكما على طبيعته ومتغيراتها الطبيعية … الجليد جليداً وذات ( زائرة المتنبي ) كما هي حتى تفارقها الزائرة … كي لا يذوب الأول ( فتتغير طبيعته ويتغير هو تلقائياً ) وكي لا تستقبل الأخيرة زوار جدد. لأن من تتغير طبيعته سيتعبكِ بعدها أكثر وستصير زائرتكِ هنا من محبيكِ ومن المداومات على زيارتك … وحينها ستتمنين أن يرجع الزمان ويظل هو قطعة جليد لم تستصرخيها فتذوب وتذيبك ..!!!!
يبدو لي مقطع شهي من سيناريو يفوح برقة كاتبته
كوني أكيدة بأني على أحر من الجمر لقراءة اولى صفحات
هذا السيناريو ..
تشرفت صفحتي بأن تكون أولى أيضاً لتنفس راقي لقلمك
احوبك
–
شاعر ..
يبدو ان المعادلات تميل الى ناحية المجهول ..
فلا زائرة متنبي زارت أطيافه بعد وفاته ..
و أقماع الجليد غطتها الشمس بشعاعها مع وصولك..
النقطة التي أردت استجماعها في تعليقك .. لم تتضح كما ينبغي
لذا تفضل به رجاءاً و ليس امراً ..
يبدو لي مقطع شهي من سيناريو يفوح برقة كاتبته
كوني أكيدة بأني على أحر من الجمر لقراءة اولى صفحات
هذا السيناريو ..
تشرفت صفحتي بأن تكون أولى أيضاً لتنفس راقي لقلمك
احوبك
–
شاعر ..
يبدو ان المعادلات تميل الى ناحية المجهول ..
فلا زائرة متنبي زارت أطيافه بعد وفاته ..
و أقماع الجليد غطتها الشمس بشعاعها مع وصولك..
النقطة التي أردت استجماعها في تعليقك .. لم تتضح كما ينبغي
لذا تفضل به رجاءاً و ليس امراً ..
تدوينتك هذهـ يا ليدي ،،
سأقولـ [ عندما يكون السطر، بقيمة صفحات من التدوين ]
،،
،،
أيقطتي شيئاً حاولت نسيانه
وها أنا أكتب تساؤلي ،،
لعل من نطق بهذه الكلمتين
يكون لديه الجواب،،
[ ماذا يصنع من ذابت قطعت جليدهـ ،، ولا يستطيع إستبدالها ؟ ]
تدوينتك هذهـ يا ليدي ،،
سأقولـ [ عندما يكون السطر، بقيمة صفحات من التدوين ]
،،
،،
أيقطتي شيئاً حاولت نسيانه
وها أنا أكتب تساؤلي ،،
لعل من نطق بهذه الكلمتين
يكون لديه الجواب،،
[ ماذا يصنع من ذابت قطعت جليدهـ ،، ولا يستطيع إستبدالها ؟ ]
اختصرتـــي كل المعاني..
قراتها ..~
عششرات .. مئات .. الاف ..
لااآآعلــمــ…
~
من منـــآآ لم يصاب بالحمــــى…
لكــن من منا استطاع الششفا منها!!!
~
راق لي
اختصرتـــي كل المعاني..
قراتها ..~
عششرات .. مئات .. الاف ..
لااآآعلــمــ…
~
من منـــآآ لم يصاب بالحمــــى…
لكــن من منا استطاع الششفا منها!!!
~
راق لي
حجم سعادتي الفعلي فعلاً يصعب
أن يتصف بالكلمات و الحروف ..
من أجمل ما يمكن أن يحصل عليه المرء
أن يجد الشخص ذاته ليقرأ أحد سطوره
لعشرات او مئات المرات دون أن يمله
حجم سعادتي الفعلي فعلاً يصعب
أن يتصف بالكلمات و الحروف ..
من أجمل ما يمكن أن يحصل عليه المرء
أن يجد الشخص ذاته ليقرأ أحد سطوره
لعشرات او مئات المرات دون أن يمله
صديقتي الغالية ليدي تي ……..سأقولُ شيئا ……
وحدكِ تكتبينّ والقلوب ُ تشتعل …..فلا تغلقي ميدان الحبِ والعشق ِ ……فاستمري بكتاباتكي لتنقذي أمال العشاق
صديقتي شربت حروفكي حتى الادمان ….دخلت هذه الكلمات كسهم مزقّ كلّ الحقدِ لديّ
فقلتِ :
وَطْأةُ الحُبِ تُشعلُ فتيلَ الحُمىْ في جَسَدي
وَ وَحدكَ تَكوْن قِطعَة جَلِيديْ
الله يا ليدي تي الله ….. كلمات رائعة
S.LEMAN……ما حصلنا عليه بصعوبة من المستحيل أن نتخلى عنه
ياسلام يا سليمان .. ان كنت شربت حروفي حتى الادمان ..
فأنا شربت شغفك انخراطاً في طرقات العشق و الهوى ..
سأطرق أبوابك يوماً .. لأمزق بعضي عند اخر باب حقد لديك..
شكرا لك سليمان .. : )
صديقتي الغالية ليدي تي ……..سأقولُ شيئا ……
وحدكِ تكتبينّ والقلوب ُ تشتعل …..فلا تغلقي ميدان الحبِ والعشق ِ ……فاستمري بكتاباتكي لتنقذي أمال العشاق
صديقتي شربت حروفكي حتى الادمان ….دخلت هذه الكلمات كسهم مزقّ كلّ الحقدِ لديّ
فقلتِ :
وَطْأةُ الحُبِ تُشعلُ فتيلَ الحُمىْ في جَسَدي
وَ وَحدكَ تَكوْن قِطعَة جَلِيديْ
الله يا ليدي تي الله ….. كلمات رائعة
S.LEMAN……ما حصلنا عليه بصعوبة من المستحيل أن نتخلى عنه
ياسلام يا سليمان .. ان كنت شربت حروفي حتى الادمان ..
فأنا شربت شغفك انخراطاً في طرقات العشق و الهوى ..
سأطرق أبوابك يوماً .. لأمزق بعضي عند اخر باب حقد لديك..
شكرا لك سليمان .. : )
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
مـراحب ليدي تي كيف حالكـ .. أتمنى أن تكوني بخير ؟
أحسست برعشه ساخنه تسري في جسدي وأنا أشعر بتلكـ الوطأة لحظة قراءتها حتى قرأت ما أسفل الصورة .. مغلقاً عيناي بيداي بحركه تلقائية من أجل أن يكون نصيب أول من يفتح صفحه ’’ محمومة ! ’’ هو ذلكـ المجهول لا أنا وكأن شيئاً لم يكن .. ولـي فصول حكاية آرويـها تحـت ذلكـ السرير المائي الجليدي المنعكس من عـالم آخر إلى عـالم المجهول وإن كانت مجــرد نقطه وفاصله :
::
’’ وَطْأةُ الحُبِ تُشعلُ فتيلَ الحُمىْ في جَسَدي ’’
أستيقظت على حركات دميتي الصغيرة التي ترقص بــ حركاتها بجانبي ماسـكاً بمفتاح تشغيلها آثناء نومي دون شعور وكأن هناكـ شعور يجذبني نحوها حتى وإن كنت في وجود لا وجود ، ولكن عندما لامست بشرتها النـاعمه ظـهر لي سبب آخر .. فقد كانت دميتي تـئنُ في صوتها ونغمها وكأنها ’’ محمـومة ! ’’ ما إن لبث عده ثواني حتى توقف !!
أرتعشت يـداي وكأن حرارتها تلكـ تسري في كل جسمي
وصوتي كــ صوتها الذي كان يـئن حتى توقف ..
ولا أدري كيف خطر بخاطري محل Duncans Toy Chest الخاص للـدمى في نيـويوركـ .. حتى أشعلت فتيل حمى جنوني وأنا أصل إلى هناكـ بأي ثمن بعد أن حجـزت تذكرتي من خطوط ليدي تي الجوية وعلى أقرب طائرة خاصة مستعجلة ..
حتى وصـلت آخيراً بدون أي كلمة لا أكـاد إحتمالها ..!
مكتفياً فقط بتشغيل المفتاح دون أي حركه أو صوت تصدر من دميتي فتفهموا لــ طلبي
’’ وَ وَحدكَ تَكوْن قِطعَة جَلِيديْ ! ~ ’’
لـم أستطع الإنتظار تلكـ اللحظة إلى الغد فلبـثت أمام المدخل جيئةً وذهاباً قريباً من المـوظف ليعلمني بنتيجه الفحص .. وفي آثناء ذلكـ أشتريت 3 أطقم جديدة من ماركات وموديلات عالمية بــ قياس دميتي لإهديها في حال عودتها لي سالمه مع بعض الإكسسوارات وغيره مما تحبه !
عندهـا أشار لي الموظف بإصبعه لأقترب
فقال لي : ’’ للأسف ، لم تجدي محاولاتنا نفعاً ، المعذرة يا سيدي ’’
فأمسكت بدميتي وأنا أضعها في علبتها الجديدة التي أشتريتها وكانت بداخلها سريراً أبيض من أجل أن تـرقد فيه .. فــ لم أقوى على العودة فعزمت إلى أخذ ليلة في فندق بلـو موون وأنطرحت فوق السرير منهكاً من شده التفكير ..
ثم أخذت مكعبات من الثلج ووضعتها على رأسي لأخفف من فتيل حمى صداعي
وبدون أن أشعر وضعت ما تبقى من قطرات ماء الثلج نحو دميتي وأنا أرشها !!
فسقطت نائماً .. حالماً في مسلسل ’’ ليدي ليدي ’’ الكارتوني المترجم مستقبلاً رسائل من ذلكـ المجهول مغنياً لي بصوته من حيث لا أدري ؟ .. فــ إستيقظت مداعباً جفناي وأنا أسمع صدى صوت وحركه راقصه ليست بالغريبه ..
فألتفت فــ وجدت دميتي عادت من ذلكـ العالم المجهول بأمان وحيوية !
::
ليدي ليدي ما أروعها
ليدي ليدي هيا معها
ليدي من حسن وجمال
تسمو نحو الأفق الرائع
رحلتها سحر وخيال
في أرجاء الكون الواسع
فوق جواد الحلم الأبيض
ترحل معنا ليل نهار
بين قصور الدنيا تركض
وتغرد مثل الأطيار
هيا نصغي لحكايتها
نبدأ معها ونتابعها لنهايتها
🙂
شكــراً ..
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
مـراحب ليدي تي كيف حالكـ .. أتمنى أن تكوني بخير ؟
أحسست برعشه ساخنه تسري في جسدي وأنا أشعر بتلكـ الوطأة لحظة قراءتها حتى قرأت ما أسفل الصورة .. مغلقاً عيناي بيداي بحركه تلقائية من أجل أن يكون نصيب أول من يفتح صفحه ’’ محمومة ! ’’ هو ذلكـ المجهول لا أنا وكأن شيئاً لم يكن .. ولـي فصول حكاية آرويـها تحـت ذلكـ السرير المائي الجليدي المنعكس من عـالم آخر إلى عـالم المجهول وإن كانت مجــرد نقطه وفاصله :
::
’’ وَطْأةُ الحُبِ تُشعلُ فتيلَ الحُمىْ في جَسَدي ’’
أستيقظت على حركات دميتي الصغيرة التي ترقص بــ حركاتها بجانبي ماسـكاً بمفتاح تشغيلها آثناء نومي دون شعور وكأن هناكـ شعور يجذبني نحوها حتى وإن كنت في وجود لا وجود ، ولكن عندما لامست بشرتها النـاعمه ظـهر لي سبب آخر .. فقد كانت دميتي تـئنُ في صوتها ونغمها وكأنها ’’ محمـومة ! ’’ ما إن لبث عده ثواني حتى توقف !!
أرتعشت يـداي وكأن حرارتها تلكـ تسري في كل جسمي
وصوتي كــ صوتها الذي كان يـئن حتى توقف ..
ولا أدري كيف خطر بخاطري محل Duncans Toy Chest الخاص للـدمى في نيـويوركـ .. حتى أشعلت فتيل حمى جنوني وأنا أصل إلى هناكـ بأي ثمن بعد أن حجـزت تذكرتي من خطوط ليدي تي الجوية وعلى أقرب طائرة خاصة مستعجلة ..
حتى وصـلت آخيراً بدون أي كلمة لا أكـاد إحتمالها ..!
مكتفياً فقط بتشغيل المفتاح دون أي حركه أو صوت تصدر من دميتي فتفهموا لــ طلبي
’’ وَ وَحدكَ تَكوْن قِطعَة جَلِيديْ ! ~ ’’
لـم أستطع الإنتظار تلكـ اللحظة إلى الغد فلبـثت أمام المدخل جيئةً وذهاباً قريباً من المـوظف ليعلمني بنتيجه الفحص .. وفي آثناء ذلكـ أشتريت 3 أطقم جديدة من ماركات وموديلات عالمية بــ قياس دميتي لإهديها في حال عودتها لي سالمه مع بعض الإكسسوارات وغيره مما تحبه !
عندهـا أشار لي الموظف بإصبعه لأقترب
فقال لي : ’’ للأسف ، لم تجدي محاولاتنا نفعاً ، المعذرة يا سيدي ’’
فأمسكت بدميتي وأنا أضعها في علبتها الجديدة التي أشتريتها وكانت بداخلها سريراً أبيض من أجل أن تـرقد فيه .. فــ لم أقوى على العودة فعزمت إلى أخذ ليلة في فندق بلـو موون وأنطرحت فوق السرير منهكاً من شده التفكير ..
ثم أخذت مكعبات من الثلج ووضعتها على رأسي لأخفف من فتيل حمى صداعي
وبدون أن أشعر وضعت ما تبقى من قطرات ماء الثلج نحو دميتي وأنا أرشها !!
فسقطت نائماً .. حالماً في مسلسل ’’ ليدي ليدي ’’ الكارتوني المترجم مستقبلاً رسائل من ذلكـ المجهول مغنياً لي بصوته من حيث لا أدري ؟ .. فــ إستيقظت مداعباً جفناي وأنا أسمع صدى صوت وحركه راقصه ليست بالغريبه ..
فألتفت فــ وجدت دميتي عادت من ذلكـ العالم المجهول بأمان وحيوية !
::
ليدي ليدي ما أروعها
ليدي ليدي هيا معها
ليدي من حسن وجمال
تسمو نحو الأفق الرائع
رحلتها سحر وخيال
في أرجاء الكون الواسع
فوق جواد الحلم الأبيض
ترحل معنا ليل نهار
بين قصور الدنيا تركض
وتغرد مثل الأطيار
هيا نصغي لحكايتها
نبدأ معها ونتابعها لنهايتها
🙂
شكــراً ..
ياااه يا كلاسيكو أكاد أبكي من فرط نشوى السعادة التي اعترتني و انت تناجي تلك الدمية!
ماذا تفعل كلماتك في محل الدمى تشعل فتيلهم للحياة .. كما تفعل بي؟
شهيتي للحياة في زيادة هذا المساء .. تعود بي دوماً الى رحلة الطفولة حيث كانت أفراحي جمه
و لا تنتهي .. لــيدي لــيدي .. و كأس الحليب الذي أرفضه كل صباح .. ما أجمل الطفولة .. لا لا
ما أعذبك ..
شكراً لك..
ياااه يا كلاسيكو أكاد أبكي من فرط نشوى السعادة التي اعترتني و انت تناجي تلك الدمية!
ماذا تفعل كلماتك في محل الدمى تشعل فتيلهم للحياة .. كما تفعل بي؟
شهيتي للحياة في زيادة هذا المساء .. تعود بي دوماً الى رحلة الطفولة حيث كانت أفراحي جمه
و لا تنتهي .. لــيدي لــيدي .. و كأس الحليب الذي أرفضه كل صباح .. ما أجمل الطفولة .. لا لا
ما أعذبك ..
شكراً لك..
سلامتك ياقمر
وحشتيني
سلامتك ياقمر
وحشتيني
“كالحب كنتَ ،
شهياً و رقيقاً ،
قاتلاً و لذيذاً ،
نحرت أحزاني
على مذبح الحياة ،
و أرسلت لي تعويذة
حب صارخة أضرمت
النيران في دمي!”
مقطع من سيناريو القصة التي أكتبها حالياً
ينشر لأول مرة هنا بين طيات “ليدي تي الجميلة”!
أتمنى أن أكون قد تفاعلت مع إحساسك الرقيق 🙂
قبلة لروحك النقية يا عسل ،
مها،،
“كالحب كنتَ ،
شهياً و رقيقاً ،
قاتلاً و لذيذاً ،
نحرت أحزاني
على مذبح الحياة ،
و أرسلت لي تعويذة
حب صارخة أضرمت
النيران في دمي!”
مقطع من سيناريو القصة التي أكتبها حالياً
ينشر لأول مرة هنا بين طيات “ليدي تي الجميلة”!
أتمنى أن أكون قد تفاعلت مع إحساسك الرقيق 🙂
قبلة لروحك النقية يا عسل ،
مها،،
أليس من العدل أن يبقى كل واحد منكما على طبيعته ومتغيراتها الطبيعية … الجليد جليداً وذات ( زائرة المتنبي ) كما هي حتى تفارقها الزائرة … كي لا يذوب الأول ( فتتغير طبيعته ويتغير هو تلقائياً ) وكي لا تستقبل الأخيرة زوار جدد. لأن من تتغير طبيعته سيتعبكِ بعدها أكثر وستصير زائرتكِ هنا من محبيكِ ومن المداومات على زيارتك … وحينها ستتمنين أن يرجع الزمان ويظل هو قطعة جليد لم تستصرخيها فتذوب وتذيبك ..!!!!
حماكِ الله …
أليس من العدل أن يبقى كل واحد منكما على طبيعته ومتغيراتها الطبيعية … الجليد جليداً وذات ( زائرة المتنبي ) كما هي حتى تفارقها الزائرة … كي لا يذوب الأول ( فتتغير طبيعته ويتغير هو تلقائياً ) وكي لا تستقبل الأخيرة زوار جدد. لأن من تتغير طبيعته سيتعبكِ بعدها أكثر وستصير زائرتكِ هنا من محبيكِ ومن المداومات على زيارتك … وحينها ستتمنين أن يرجع الزمان ويظل هو قطعة جليد لم تستصرخيها فتذوب وتذيبك ..!!!!
حماكِ الله …
نورا ..
والله وحشتيني أمرار و أمرار 🙁
تعبت
–
مها 😀
يبدو لي مقطع شهي من سيناريو يفوح برقة كاتبته
كوني أكيدة بأني على أحر من الجمر لقراءة اولى صفحات
هذا السيناريو ..
تشرفت صفحتي بأن تكون أولى أيضاً لتنفس راقي لقلمك
احوبك
–
شاعر ..
يبدو ان المعادلات تميل الى ناحية المجهول ..
فلا زائرة متنبي زارت أطيافه بعد وفاته ..
و أقماع الجليد غطتها الشمس بشعاعها مع وصولك..
النقطة التي أردت استجماعها في تعليقك .. لم تتضح كما ينبغي
لذا تفضل به رجاءاً و ليس امراً ..
حماك الله ايضاً يا رحال
نورا ..
والله وحشتيني أمرار و أمرار 🙁
تعبت
–
مها 😀
يبدو لي مقطع شهي من سيناريو يفوح برقة كاتبته
كوني أكيدة بأني على أحر من الجمر لقراءة اولى صفحات
هذا السيناريو ..
تشرفت صفحتي بأن تكون أولى أيضاً لتنفس راقي لقلمك
احوبك
–
شاعر ..
يبدو ان المعادلات تميل الى ناحية المجهول ..
فلا زائرة متنبي زارت أطيافه بعد وفاته ..
و أقماع الجليد غطتها الشمس بشعاعها مع وصولك..
النقطة التي أردت استجماعها في تعليقك .. لم تتضح كما ينبغي
لذا تفضل به رجاءاً و ليس امراً ..
حماك الله ايضاً يا رحال
” زائرة المتنبي هي ذات التي جاءت بها وطأة الحب وأشعلت فتيلها في جسدكِ “.
لكن زائرته لم تأتهِ من ذات المصدر الذي أتتكِ منه.
”
و زائرتـــي كــأن بهــا حيـــاء
فليس تــزور إلا فـي الظلامِ
بذلت لها المطارف والحشايا
فعافتها و باتت في عظامي
”
جارتي .. هي دائماً ما تميل إلى ناحية المجهول .. حيث هناك تجد حرية أكبر في معرفة نفسها دون أن يكون هناك من يبادر في معرفتها.
تقديري.
رحم الله روح المتنبي ..
و يبدو أنك بدأت قراءة اقداح البن التي مازالت عالقة في فنجاني!
دعك من الفنجان و اهتم بمن تقرأ لها 😉 ..
” زائرة المتنبي هي ذات التي جاءت بها وطأة الحب وأشعلت فتيلها في جسدكِ “.
لكن زائرته لم تأتهِ من ذات المصدر الذي أتتكِ منه.
”
و زائرتـــي كــأن بهــا حيـــاء
فليس تــزور إلا فـي الظلامِ
بذلت لها المطارف والحشايا
فعافتها و باتت في عظامي
”
جارتي .. هي دائماً ما تميل إلى ناحية المجهول .. حيث هناك تجد حرية أكبر في معرفة نفسها دون أن يكون هناك من يبادر في معرفتها.
تقديري.
رحم الله روح المتنبي ..
و يبدو أنك بدأت قراءة اقداح البن التي مازالت عالقة في فنجاني!
دعك من الفنجان و اهتم بمن تقرأ لها 😉 ..
وانا أحبك أكتر
اممووواه
🙂
وانا أحبك أكتر
اممووواه
🙂
تدوينتك هذهـ يا ليدي ،،
سأقولـ [ عندما يكون السطر، بقيمة صفحات من التدوين ]
،،
،،
أيقطتي شيئاً حاولت نسيانه
وها أنا أكتب تساؤلي ،،
لعل من نطق بهذه الكلمتين
يكون لديه الجواب،،
[ ماذا يصنع من ذابت قطعت جليدهـ ،، ولا يستطيع إستبدالها ؟ ]
,,
عوافي خيتي ،،
مبدعه ،، 🙂
تدوينتك هذهـ يا ليدي ،،
سأقولـ [ عندما يكون السطر، بقيمة صفحات من التدوين ]
،،
،،
أيقطتي شيئاً حاولت نسيانه
وها أنا أكتب تساؤلي ،،
لعل من نطق بهذه الكلمتين
يكون لديه الجواب،،
[ ماذا يصنع من ذابت قطعت جليدهـ ،، ولا يستطيع إستبدالها ؟ ]
,,
عوافي خيتي ،،
مبدعه ،، 🙂
ليدي تي :
حمى آلحب مهمآ كآنت هآلكه لي فآأنآ أعشقهآ
بل وصلت لدرجه أنه إن لم تأتني حمى آلحب فآأنـآآ لآآحب ’’
جميله آلحمى جميله :$
:
دآمت شآعريتك 🙂
ليدي تي :
حمى آلحب مهمآ كآنت هآلكه لي فآأنآ أعشقهآ
بل وصلت لدرجه أنه إن لم تأتني حمى آلحب فآأنـآآ لآآحب ’’
جميله آلحمى جميله :$
:
دآمت شآعريتك 🙂
الله الله !
يـ لجمال هذه , قرأتها عدة مرات ..
كيف الشكر لـ قلمك يـ ليدي ..
رائعه رائعه رائعه وآكثر
شكراً يـ آنيقه ..
الله الله !
يـ لجمال هذه , قرأتها عدة مرات ..
كيف الشكر لـ قلمك يـ ليدي ..
رائعه رائعه رائعه وآكثر
شكراً يـ آنيقه ..
مها : حبيبي انتي والله :*
–
ظاهـــر :
دوماً ما تتيح لنا البدائل و لكننا في لحظات اليأس
و الألم لا نستطيع استشعار شيء سوى أوجاعنا
أنظر للغيم فحتماً هناك رقصة مطر جديدة تنتظرك : )
–
عبرات انثى :
لا شيء يفوق الحب سواه
دمتي عاشقة جميلة كما انتِ ..
–
ملامح استثنائية :
لأنك بخطواتك الصغيرة الهادئة ملأتي شعوري
بقرأتك العديدة .. أفضتي في داخلي المزيد
من الحمى اللذيذة التي سرت في جسدي
كـ رغبة مفضوحه ..
شكراً لجمالك ..
مها : حبيبي انتي والله :*
–
ظاهـــر :
دوماً ما تتيح لنا البدائل و لكننا في لحظات اليأس
و الألم لا نستطيع استشعار شيء سوى أوجاعنا
أنظر للغيم فحتماً هناك رقصة مطر جديدة تنتظرك : )
–
عبرات انثى :
لا شيء يفوق الحب سواه
دمتي عاشقة جميلة كما انتِ ..
–
ملامح استثنائية :
لأنك بخطواتك الصغيرة الهادئة ملأتي شعوري
بقرأتك العديدة .. أفضتي في داخلي المزيد
من الحمى اللذيذة التي سرت في جسدي
كـ رغبة مفضوحه ..
شكراً لجمالك ..
اختصرتـــي كل المعاني..
قراتها ..~
عششرات .. مئات .. الاف ..
لااآآعلــمــ…
~
من منـــآآ لم يصاب بالحمــــى…
لكــن من منا استطاع الششفا منها!!!
~
راق لي
اختصرتـــي كل المعاني..
قراتها ..~
عششرات .. مئات .. الاف ..
لااآآعلــمــ…
~
من منـــآآ لم يصاب بالحمــــى…
لكــن من منا استطاع الششفا منها!!!
~
راق لي
توتــا ..
حجم سعادتي الفعلي فعلاً يصعب
أن يتصف بالكلمات و الحروف ..
من أجمل ما يمكن أن يحصل عليه المرء
أن يجد الشخص ذاته ليقرأ أحد سطوره
لعشرات او مئات المرات دون أن يمله
راقني حضورك الخلاب ..
و دوماً في انتظار تواجدك
لروحك القُبل
توتــا ..
حجم سعادتي الفعلي فعلاً يصعب
أن يتصف بالكلمات و الحروف ..
من أجمل ما يمكن أن يحصل عليه المرء
أن يجد الشخص ذاته ليقرأ أحد سطوره
لعشرات او مئات المرات دون أن يمله
راقني حضورك الخلاب ..
و دوماً في انتظار تواجدك
لروحك القُبل