“أول رسائلي لذلك المجهول بدأت منذُ زمن جهلت قدره و عنوانه ، كل ما تحمله ذاكرتي له تلك الرسائل التي غمرت نفسي بكتابتها إليه ..
قد أكون أحببت جهلي له فـ لذلك لم أخشى الكتابة له أبـداً .. ”
يتهمني الكثيرون مؤخراً بالعشق ، و لست ارى فيني شيئاً يعشق {سواك} !
ينظرون لحدقة عيني و يسألوني ، هيّا بوحي لنا بـ سرك .. "سرك ف بير"
و لا يعلمون انني انا سرك و انت علني و وطني و نهضتي
أنك صباحاتي الممتلئة بالألوان التي تخرج من شباك نافذتي لتداعب أجفاني
و تصطحبني بيدك الخفية لأغسل عن وجهي أثر نوم البارحة
لا يعلمون حتماً انني اختبئ في جناحك العامر كل ليلة لأخبئ أرنبة انفي المتجمدة
على دفء وجنتك التي تداعبني كطفلة صغيرة .. تستهويها العاطفة فتستلم لها
بنص جفن و ملء ابتسامة ..
صدقوني لست عاشقة ، و لست للأبواب الوله طارقة ، لست سوى انثى بسيطة
تجر في ذاكرتها أيام حاضر قد تكون قادمة ، أو انها أيام قد عشتها معه في
حياة آخرى ..
أحبه! لا .. لا.. أبداً فليس في الحب ما يوصف مدى انسكابي به..
و ليس في الحب ما يصفني أحلق في مداه , اغرق به كـ ريشة طائر حائرة
اطير في مهب الريح بضعفي ، و أصبح كالصقر كاسره عندما أرتمي
بين أحضانه.
مصدر طاقتي بين أجفانه ، اُقبل جبينه كل مساء ، و تأبى شفتي الا ان
تبدأ بالجبين و تصل بشغفها لنبض قلبه .. هـناك .. نعم! هـناك حيث يُخبئني.
لم أكـن قبلاً أحب الاختباء كما أفعل الآن .. فقد كنت أجيد الظهور بخطواتي
الرشيقة الواثقة ، يلتفت جميع الذكور في حضوري ، و لم أكترث لهم يوماً
لأني أعلم ان لي أنوثـة طاغية ، و لكنه يسلبني إياهـا في لحظة ,اذا حضر !
أتظاهر بأنه لا يُهمني عندما يغيب ، و الحقيقة انه يعلم قطعاً بأنه في اول
قائمة الاهتمامات لدي.
يجيد الطبطة على كتفي عندما أحزن ، يلعق دموعي بلهفة الخوف علي فأبدي
المزيد من الحزن لأني اهوى رقته تلك .. رقيق لا.. لا بل هوّ الرقة التي وجدت
لتملأ أرواحنا ..
يراقصني في اول العشية ، و يمد ذراعه لي و يبتسم .. "حلوّتي شاركيني الفرح"
كيف لي أن اشاركك الفرح و أنت كل فرحتي .. لا أريد المشاركة ! أريدك جميعك
أن تكون لي أنا .. أن تكون ملكاً لي .. أجيد التملك .. تماماً كما فعل و تملكني..
عندما أضحك ، اسمع ضحكاته تختلط بصوت ضحكاتي , حينها عرفت انه ضحكتي ,
فلجأت لدموعي حتى أجد يدك الحانية تلك تداعب أكتافي الصامدة .
فعلاً لست عاشقة .. ابداً لست كذلك .. لأني حتماً مجنونة به!
لا تسألوني كيف و من يكون …. أو أين تلاقينا ..!!
فقط انظروا في عيوني فسيجيبكم {هوّ}
ليدي تي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
أهـلاً ليدي تي كيف حالكـ .. أتمنى أن تكوني بخير ؟
دوري يا أغاني دوري في دروب
دوري يا أغاني وأسعدي القلوب
كنت أسمع أغـاني ’’ لحن الحياة ’’ المسلسل الكارتوني المعروف والمدبلج .. فتحت شاشه جهازي وتركتها على صفحـه ’’ ليدي تي ’’ الرئيسية ، وأنشغلت في أخذ دمـيتي الموسيقية وأدرتـها لكي تعـزف وترقص ثم تركتها فوق المنضده بجانبي حتى تطرد لـصوص الأشباح بألحانها المرعبه وبعدهـا حملت حقيبتي على ذراعي وأنطلقت خارجاً بعد أن أغلقت الستائر والأنوار والباب محكمـاً من خلفي ..
::
كـيف بـدأت أرقـص لـكـ !
’’ أول رقصاتي لذلك المجهول بدأت منذُ زمن جهلت قدره و عنوانه ’’
أحسب نفسي إنسانه أكثر من مجرد دمـيه أو بالأحرى بروح إنسانه داخل دميه راقصه .. أرفع يداي الإثنتان بأقصى ما أستطيع بإيماءه راقصه وكأنني فراشه تطير بأجنحتها أنتظر يداً تلتقطني بكفوفها الحانيه وأحركـ جسمي بغنج ولين وكأنني عارضه بهلوانيه أنتظر حضناً يلتقطني بقفزة سريعه وأقف على ساق واحده ممدوه وأخرى مرفوعه وكأنني عنكبوته بشباكها أنتظر فريستي لتسكن في بيتي وأسكن معها إلى الأبــد !
’’ كل ما تحمله ذاكرتي له تلك الرقصات التي غمرت نفسي بحركاتها إليه .. ’’
ألـف نفسي مرة بعد مرة بحركه دورانيه تتسق مع أنغام ألحان موسيقاي الجميلة .. وما إن يتوقف عقرب التشغيل حتى أتوقف عن الدوران .. وما إن يتحركـ عقرب التشغيل عكسياً حتى ألتقط أنفاسي وتخرج روحي من أسر تلكـ الدميه الصغيرة فأقف متأمله في حال الغرفه يمنـةً ويسرة وأتنهد حتى أنـظف الغرفه وأرتبها بينما أنا أغني أغنيتي قافزة فوق السرير بحركات راقصه خفيفه !
’’ قد أكون أحببت جهلي له فـ لذلك لم أخشى الرقص له أبـداً .. ”
أفتـح نفسي على أشد مصراعيها ممـددّه وأمامي تلكـ الشاشه وأنا أقرأ ’’ كيف بدأت الكتابة لكـ ! ’’ لــ ليدي تي فــ تأثرت بمعانيها الورديه وعطر شذاها حتى حركت قدماي وهي تلاعب بعضها البعض مرة بعد أخرى دون شعور .. وكأنــها تقرأ مكنـون قلبي الوحيد الذي سكن حبه في دميه داخلها آنــا .. وأمام ناظري هو فأصبح فألقاه هو وأمسي فألقاه هو وأرقص فألقاه هـو !
حـتى ..
سمعت خطواته الهادئة خلف باب الغرفه محاولاً فتح الباب
ومـا إن دخل حتى سكنت روحي الدميه وهي تتابع موسيقى رقصاتها الدورانيه
فألقـاه هـو ، وسـري يختبئ خلف سواد ظلي الذي يقابله ويحيط به حتى يلامسه أكثر
::
رجـعت ..
أنـا وألقيت نفسي فوق السرير إتجاه الشاشه لأشاركـ في تدوينتكـ الجديدة ، لـولا أنني صدمت من التغيّر الذي انقلب رأساً على عقب بأنـاقه غرفتي وإشعال أضواءها ودميتي الراقصه التي تدور وتغني حتى الآن .. أحسست عندها أن أحداً ما سبقني في فتح تدوينتكـ ومشاركتكـ ، فصوّبت تركيزي على عيون دمـيتي الراقصه لعـلّني أجدها منها جواباً واضحاً لتعترف وتقول ’’ هـي ’’ !!
شكــراً ..
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
أهـلاً ليدي تي كيف حالكـ .. أتمنى أن تكوني بخير ؟
دوري يا أغاني دوري في دروب
دوري يا أغاني وأسعدي القلوب
كنت أسمع أغـاني ’’ لحن الحياة ’’ المسلسل الكارتوني المعروف والمدبلج .. فتحت شاشه جهازي وتركتها على صفحـه ’’ ليدي تي ’’ الرئيسية ، وأنشغلت في أخذ دمـيتي الموسيقية وأدرتـها لكي تعـزف وترقص ثم تركتها فوق المنضده بجانبي حتى تطرد لـصوص الأشباح بألحانها المرعبه وبعدهـا حملت حقيبتي على ذراعي وأنطلقت خارجاً بعد أن أغلقت الستائر والأنوار والباب محكمـاً من خلفي ..
::
كـيف بـدأت أرقـص لـكـ !
’’ أول رقصاتي لذلك المجهول بدأت منذُ زمن جهلت قدره و عنوانه ’’
أحسب نفسي إنسانه أكثر من مجرد دمـيه أو بالأحرى بروح إنسانه داخل دميه راقصه .. أرفع يداي الإثنتان بأقصى ما أستطيع بإيماءه راقصه وكأنني فراشه تطير بأجنحتها أنتظر يداً تلتقطني بكفوفها الحانيه وأحركـ جسمي بغنج ولين وكأنني عارضه بهلوانيه أنتظر حضناً يلتقطني بقفزة سريعه وأقف على ساق واحده ممدوه وأخرى مرفوعه وكأنني عنكبوته بشباكها أنتظر فريستي لتسكن في بيتي وأسكن معها إلى الأبــد !
’’ كل ما تحمله ذاكرتي له تلك الرقصات التي غمرت نفسي بحركاتها إليه .. ’’
ألـف نفسي مرة بعد مرة بحركه دورانيه تتسق مع أنغام ألحان موسيقاي الجميلة .. وما إن يتوقف عقرب التشغيل حتى أتوقف عن الدوران .. وما إن يتحركـ عقرب التشغيل عكسياً حتى ألتقط أنفاسي وتخرج روحي من أسر تلكـ الدميه الصغيرة فأقف متأمله في حال الغرفه يمنـةً ويسرة وأتنهد حتى أنـظف الغرفه وأرتبها بينما أنا أغني أغنيتي قافزة فوق السرير بحركات راقصه خفيفه !
’’ قد أكون أحببت جهلي له فـ لذلك لم أخشى الرقص له أبـداً .. ”
أفتـح نفسي على أشد مصراعيها ممـددّه وأمامي تلكـ الشاشه وأنا أقرأ ’’ كيف بدأت الكتابة لكـ ! ’’ لــ ليدي تي فــ تأثرت بمعانيها الورديه وعطر شذاها حتى حركت قدماي وهي تلاعب بعضها البعض مرة بعد أخرى دون شعور .. وكأنــها تقرأ مكنـون قلبي الوحيد الذي سكن حبه في دميه داخلها آنــا .. وأمام ناظري هو فأصبح فألقاه هو وأمسي فألقاه هو وأرقص فألقاه هـو !
حـتى ..
سمعت خطواته الهادئة خلف باب الغرفه محاولاً فتح الباب
ومـا إن دخل حتى سكنت روحي الدميه وهي تتابع موسيقى رقصاتها الدورانيه
فألقـاه هـو ، وسـري يختبئ خلف سواد ظلي الذي يقابله ويحيط به حتى يلامسه أكثر
::
رجـعت ..
أنـا وألقيت نفسي فوق السرير إتجاه الشاشه لأشاركـ في تدوينتكـ الجديدة ، لـولا أنني صدمت من التغيّر الذي انقلب رأساً على عقب بأنـاقه غرفتي وإشعال أضواءها ودميتي الراقصه التي تدور وتغني حتى الآن .. أحسست عندها أن أحداً ما سبقني في فتح تدوينتكـ ومشاركتكـ ، فصوّبت تركيزي على عيون دمـيتي الراقصه لعـلّني أجدها منها جواباً واضحاً لتعترف وتقول ’’ هـي ’’ !!
شكــراً ..
ياااه يا كلاسيكو .. ايعقل ان أكون أن دميتك! راودني نفس شعورها و أنا أقرأ كل مافعلت ..
إلا اني خشيت من القفز على السرير .. فأفعال طفولتي مازالت تملأ رأسي الصغير ..
كنت اعشق القفز على السرير فيما يوبخني والدي .. “بس يا بنتي .. بتعورين نفسك!! يكفي انزلي ..” صدق بأني لم أكن لأعطيه بال.. قضيت طفولة جميلة مليئة بي .. لم أكن لأكترث لأحد
تسلقت رفوف مكتبتنا ذات مرة حتى سقط احد الرفوف و جرح قدمي .. عندها فقط بدأت أخاف
فلون الدم ترسخ في ذاكرتي .. و بعدها بدأت أفقد نفسي بعض المرات عند رؤيتي لقطرات الدم ..
كلاسيكو .. لا تعلم ماتزرعه في ثغري بكلماتك الراقصة .. تمنيت لو أنك فاجأتها و بادلتها رقصاتها الحالمة ..
كل الصغيرات مارسنا رقصها .. فأنا قد مارسته بشغف اكبر أمام مرآتي .. ألون شفتي و ربما نصف وجهي بأحمر شفاه والدتي الذي
اخذه سرقة من احد ادراج تسريحتها .. و أمارس فرحي الطفولي مع ألحان الموسيقى التي احب ..
لماذا اخذتني كلماتك لطفوله! لماذا سحبتني معها لسحر آخاذ مازلت اتذوقه و انا اغمض جفني ..
آه جميلة هي دميتك الشقية .. احببت حبها السري لك .. فهل أحببتها علناً في يوم ما !..
شكرا كثيرا لك ..
ياااه يا كلاسيكو .. ايعقل ان أكون أن دميتك! راودني نفس شعورها و أنا أقرأ كل مافعلت ..
إلا اني خشيت من القفز على السرير .. فأفعال طفولتي مازالت تملأ رأسي الصغير ..
كنت اعشق القفز على السرير فيما يوبخني والدي .. “بس يا بنتي .. بتعورين نفسك!! يكفي انزلي ..” صدق بأني لم أكن لأعطيه بال.. قضيت طفولة جميلة مليئة بي .. لم أكن لأكترث لأحد
تسلقت رفوف مكتبتنا ذات مرة حتى سقط احد الرفوف و جرح قدمي .. عندها فقط بدأت أخاف
فلون الدم ترسخ في ذاكرتي .. و بعدها بدأت أفقد نفسي بعض المرات عند رؤيتي لقطرات الدم ..
كلاسيكو .. لا تعلم ماتزرعه في ثغري بكلماتك الراقصة .. تمنيت لو أنك فاجأتها و بادلتها رقصاتها الحالمة ..
كل الصغيرات مارسنا رقصها .. فأنا قد مارسته بشغف اكبر أمام مرآتي .. ألون شفتي و ربما نصف وجهي بأحمر شفاه والدتي الذي
اخذه سرقة من احد ادراج تسريحتها .. و أمارس فرحي الطفولي مع ألحان الموسيقى التي احب ..
لماذا اخذتني كلماتك لطفوله! لماذا سحبتني معها لسحر آخاذ مازلت اتذوقه و انا اغمض جفني ..
آه جميلة هي دميتك الشقية .. احببت حبها السري لك .. فهل أحببتها علناً في يوم ما !..
شكرا كثيرا لك ..
توتا
كل الرقة تنساب من حرفك كنسمة هادئة
تداعب الروح و القلب..
مودتي لك و للمجهول..
مها،،
توتا
كل الرقة تنساب من حرفك كنسمة هادئة
تداعب الروح و القلب..
مودتي لك و للمجهول..
مها،،
صديقتي الغاليةليدي تي …… دائما أردد وأقول كاتبتناالمبدعة
وها أنا اليوم أكتبها على صفحات موقعك …..كاتبتنا المبدعة …..
وضعتني اليوم أمام قصة غاية في الروعة
جميلة تلك الكلمات ….عميقة في معانيها ولو كانت بسيطة في الظاهر
صديقتي هل سمعتي بالتوحد ….هل سمعتي بالاندماج في العشق
هذه هي حالتكِ اليوم ….وانها لأروع حالة
صديقتي ….أرى في ابداعكي قمة لا تنهار وعنفوانا شابا من المستحيل أن يشيخ
تابعي كما أنتي ….واكتبي كل ما تشعريه ……أفرغي محتوى قلبكي بهذا الابداع
كوني مجنونة بشغف العاطفة فالابداع لا يأتي الا بمن جنّ واحترف الجنون
وفقكي الله صديقتي
sleman….. ما حصلنا عليه بصعوبة من المستحيل أن نتخلى عنه
صديقتي الغاليةليدي تي …… دائما أردد وأقول كاتبتناالمبدعة
وها أنا اليوم أكتبها على صفحات موقعك …..كاتبتنا المبدعة …..
وضعتني اليوم أمام قصة غاية في الروعة
جميلة تلك الكلمات ….عميقة في معانيها ولو كانت بسيطة في الظاهر
صديقتي هل سمعتي بالتوحد ….هل سمعتي بالاندماج في العشق
هذه هي حالتكِ اليوم ….وانها لأروع حالة
صديقتي ….أرى في ابداعكي قمة لا تنهار وعنفوانا شابا من المستحيل أن يشيخ
تابعي كما أنتي ….واكتبي كل ما تشعريه ……أفرغي محتوى قلبكي بهذا الابداع
كوني مجنونة بشغف العاطفة فالابداع لا يأتي الا بمن جنّ واحترف الجنون
وفقكي الله صديقتي
sleman….. ما حصلنا عليه بصعوبة من المستحيل أن نتخلى عنه
من البوستات اللي تعجبني ..
حقا استمتعت هنا ..
شعرت بأنك أحدى الاميرات عندما كتبت ِ
“يلتفت جميع الذكور في حضوري ، و لم أكترث لهم يوماً لأني أعلم ان لي أنوثـة طاغية ، و لكنه يسلبني إياهـا في لحظة ,اذا حضر !
أتظاهر بأنه لا يُهمني عندما يغيب ، و الحقيقة انه يعلم قطعاً بأنه في اول
قائمة الاهتمامات لدي”
رقيقة جدا ورااااائعة ..
صـديقي سـليمان :
لا أملك إلا ان أشكرك و أشكر الكم الشعري الرقيق الذي دوماً
ما تسكبه في صفحات بريدي لتنعش به روحي في ساعات
الصباح الأولى ..
سأمارس جنوني كما تفعل أنت بتنميقك لكل تلك الجمل الشعريه
الفائقة في كل شيء ..
شكرا سليمان من الأعماق ..
–
منـال :
لا تعلمين أيضاً بحجم المتعة التي استقيها و انا اتصفح
مدونتك .. بسيطه عفوية و راقية في لغتها ..
أكيده أنا بأنها تشبهك كثيراً .. لقلبك العفوي انحناءهـ ..
من البوستات اللي تعجبني ..
حقا استمتعت هنا ..
شعرت بأنك أحدى الاميرات عندما كتبت ِ
“يلتفت جميع الذكور في حضوري ، و لم أكترث لهم يوماً لأني أعلم ان لي أنوثـة طاغية ، و لكنه يسلبني إياهـا في لحظة ,اذا حضر !
أتظاهر بأنه لا يُهمني عندما يغيب ، و الحقيقة انه يعلم قطعاً بأنه في اول
قائمة الاهتمامات لدي”
رقيقة جدا ورااااائعة ..
صـديقي سـليمان :
لا أملك إلا ان أشكرك و أشكر الكم الشعري الرقيق الذي دوماً
ما تسكبه في صفحات بريدي لتنعش به روحي في ساعات
الصباح الأولى ..
سأمارس جنوني كما تفعل أنت بتنميقك لكل تلك الجمل الشعريه
الفائقة في كل شيء ..
شكرا سليمان من الأعماق ..
–
منـال :
لا تعلمين أيضاً بحجم المتعة التي استقيها و انا اتصفح
مدونتك .. بسيطه عفوية و راقية في لغتها ..
أكيده أنا بأنها تشبهك كثيراً .. لقلبك العفوي انحناءهـ ..
كما أرى أن هذا الرجل المجهول واللا موجود سيغير لون عينيكِ وهذا ما لا أتمناه ..!!
تقديري سيدتي – دمتِ لنا.
لونهما يتغير مع انعكاسات الضوء القادم من حيث لا أعلم ..
أحلامي كرستالية في أضواءه المجهولة يا رحال .. فـ مابالك بها في حضوره!!
من يدري كيف لها أن تكون ..
دمت و دمت و دام حلمك ..
كما أرى أن هذا الرجل المجهول واللا موجود سيغير لون عينيكِ وهذا ما لا أتمناه ..!!
تقديري سيدتي – دمتِ لنا.
لونهما يتغير مع انعكاسات الضوء القادم من حيث لا أعلم ..
أحلامي كرستالية في أضواءه المجهولة يا رحال .. فـ مابالك بها في حضوره!!
من يدري كيف لها أن تكون ..
دمت و دمت و دام حلمك ..
مها .. حبيبي و ربي سقط سهواً .. اشوف عندي في صفحة التعليقات طالع لي انو رديت عليكِ
i dont know what’s wrong
طبعا انتِ ملكة قلبي و مدونتي .. دوماً بمداعبة قلمي لإحساسك العذري ..
اعتذر من اعماق قلبي عن هذا الخلل ..
لقلبك بوكيه طايفي ..
مها .. حبيبي و ربي سقط سهواً .. اشوف عندي في صفحة التعليقات طالع لي انو رديت عليكِ
i dont know what’s wrong
طبعا انتِ ملكة قلبي و مدونتي .. دوماً بمداعبة قلمي لإحساسك العذري ..
اعتذر من اعماق قلبي عن هذا الخلل ..
لقلبك بوكيه طايفي ..