من 18 حتى 20 سبتمبر في امارة الشارقة الباسمة، وقد حمل الملتقى عنوان “الرواية العربية في المهجر”، وضم تواجداً كبيراً من الأسماء البارزة في سماء الادب العربي من مفكرين وأدباء ونقاد كما تضمن وجوداً لأسماء مميزة من خارج الوطن العربي.
في اليوم الثاني من الملتقى، في الجلسة المسائية كان الحديث عن الرؤى والشهادات أدرات تلك الجلسة الدكتورة رحاب الكيلاني، وفي المقطع التالي ابدأ حديثي عن تجربتي:
لمشاهدة الفيديو يرجى الضغط هنا
تشرفنا بلقاء حاكم الشارقة سمو الشيخ/ د. سلطان القاسمي في داره للدراسات الخليجية تلى ذلك كما يظهر في الصورة الجماعية زيارة أخيرة لداره الخاصة بالمخطوطات وبذلك كانت نهاية تركت بصمتها في قلوبنا لختام فعاليات الملتقى.
شكراً لحكومة الشارقة وشكراً لجميع القائمين على هذا الملتقى الأدبي المميز .